آلاشهر

مديرية في مانيسا، تركيا

آلاشهر، كانت تسمى في العصور القديمة والعصور الوسطى بـ فيلادلفيا (باليونانية:Φιλαδέλφεια) أي «مدينة الأخوّة والمحبّة». وهي بلدة معاصرة وبلدية في إقليم مانيسا في المنطقة الإيجية من تركيا. وهي متموضعة في وادي قزتشاي، عند سفوح جبال بوزداغ، وترتبط البلدة بإزمير عبر سكة حديد طولها 105 كم.

آلاشهر
(بالتركية: Alaşehir)‏  تعديل قيمة خاصية (P1448) في ويكي بيانات
 

 
خريطة الموقع

تقسيم إداري
البلد تركيا  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات[1]
التقسيم الأعلىمانيسا  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
خصائص جغرافية
إحداثيات38°21′00″N 28°31′00″E / 38.35°N 28.516666666667°E / 38.35; 28.516666666667   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات[2]
المساحة1015.26 كيلومتر مربع  تعديل قيمة خاصية (P2046) في ويكي بيانات
الارتفاع189 متر  تعديل قيمة خاصية (P2044) في ويكي بيانات
السكان
التعداد السكاني105145 (نظام تسجيل السكان على أساس العنوان) (2020)  تعديل قيمة خاصية (P1082) في ويكي بيانات
الكثافة السكانية103.5 نسمة/كم2
عدد سكان الحضر36649 (1990)
39590 (2000)
46544 (2008)
47942 (2009)
54082 (2010)
48147 (2012)
99504 (2013)
99962 (2014)
100254 (2015)
101313 (2016)
102731 (2017)
104507 (2018)
104622 (2019)
105145 (2020)
16012 (1965)
20075 (1970)
23243 (1975)
25611 (1980)
29484 (1985)  تعديل قيمة خاصية (P6343) في ويكي بيانات
عدد سكان الريف54713 (1990)
54170 (2000)
51999 (2008)
51909 (2009)
51562 (2010)
50998 (2012)
41001 (1965)
44760 (1970)
46695 (1975)
49332 (1980)
53109 (1985)  تعديل قيمة خاصية (P6344) في ويكي بيانات
النسبة36649 (1990)
39590 (2000)
46544 (2008)
47942 (2009)
54082 (2010)
48147 (2012)
99504 (2013)
99962 (2014)
100254 (2015)
101313 (2016)
102731 (2017)
104507 (2018)
104622 (2019)
105145 (2020)
16012 (1965)
20075 (1970)
23243 (1975)
25611 (1980)
29484 (1985)  تعديل قيمة خاصية (P6343) في ويكي بيانات
معلومات أخرى
التوقيتت ع م+03:00  تعديل قيمة خاصية (P421) في ويكي بيانات
الموقع الرسميالموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
الرمز الجغرافي324172  تعديل قيمة خاصية (P1566) في ويكي بيانات
خريطة

وهي على أرض مرتفعة تشرف على سهل نهر غديز الفسيح والخصب، لتكون مشهد طبيعياً بديعاً. وفيها العديد من المساجد والكنائس المسيحية. وفيها صناعات صغيرة وسوق مهرجاني. ومن إحدى الينابيع المعدنية تأتي إحدى أشهر أنواع المياه المعبئة في تركيا.

وفي داخل تركيا، فإن اسم المدينة هو الرديف لنوع من أنواع الزبيب المسمى زبيب السلطانة. ورغم أن غالبية العنب الطبيعي فيها يتوجه إلى الأسواق مباشرة دون الحاجة إلى عملية التجفيف المجهد والمكلف، فإن الزبيب المجفف فيها اكتسب شهرة استثنائية خلال العقود الأخيرة. وكانت في حقبتها الفيلادفية مركز مهم في الفترة المسيحية المبكرة من العصر البيزنطي، وبقيت أبرشية شرفية في الكنيسة الكاثوليكية.[3]

أعلام عدل

المراجع عدل