فى 22 اكتوبر 2015 ، هاجم انطون لوندين بيترسون اللى عمره وقتها 21 سنه مدرسة كرونان في ترولهاتان ، فى السويد ، بالسيف. فقتل مدرس من اصل عراقى اسمه لافين إسكندر وتلميذ من أصل صومالى وجرح اثنين تانين واحد منهم مدرس من أصل لبنانى بعدها اتوفى متأثر بجروح بسبب اطلاق النار عليه وقت محاولة حبسه [1][2][3][4]
اتعرضت مدينة ترولهاتان في السابق للهجوم لجرايم كراهيه ، شامله، الحرق العمد ل مسجد ف التسعينيات. وجد أندرس انها المدينه الأكتر فى الفصل العرقى فالسويد[2]بالرغم من ان الدراسات الاستقصائيه اللى عملتها المنظمات غير الحكوميه اظهرت فى أوقات كتيره ان السويد هيا الدوله الأوروبيه الأكتر فى التسامح مع الهجره ، إلا أن سكانها متنازعين فى القضيه ديه.
دخل بيترسون المدرسه وهوا لابس خوذه ألمانيه من الحرب العالميه الثانيه وقناع شبه اللى بتلسبه الشرطة فى جين روه: لواء الذئب. فى البدايه ، افتكر شهود العيان انها كانت هزار هالوين.[5] هاجم بيترسون على طول مساعد التدريس لافين اسكندر البالغ وهوا عمره 20 سنه . اسكندر ، كردى فيلى من العراق.[6][7][8] اطعن واتوفى فى مكان الحادثه. بعدها، طعن بيترسون بطن أحمد حسن اللى عمره كان العمر 15 سنه والمولود في الصومال. وبيتسمى اتوفى حسن في المستشفى. بعد كده ، فى الوقت اللى كان بيتمشى فى القاعات ، وقف بيترسون مع اتنين من الطلاب افتكرو انه كان بيهزر ، وصور صوره لبيترسون والدم بيتساقط من سيفه. بعد فتره قليله ، لما طلب المدرس نذير أمسو اللى كان عنده 42 سنه من بيترسون انه يشيل قناعه ، تعرض أمسو للطعن. اتوفى متأثرا بجراحه بعد ستة أسابيع فى المستشفى في 3 ديسمبر. في الساعة 10.16 الصبح ، أطلقت الشرطه النار على بيترسون. مات في المستشفى.[2] في صباح يوم 23 أكتوبر / تشرين الأول ، أكدت الشرطة ووسائل الإعلام السويديه أن للهجوم "دوافع عنصريه" وأنه "جريمة كراهيه".وصرح نيكلاس هالغرين ، رئيس شرطة المدينه ، أن جميع الضحايا كانوا "ذوي بشره داكنة". قال رئيس التحقيق ثورد هارالدسون ان لقطات كاميرات المراقبة أظهرت أن بيترسون أنقذ حياة الطلاب اللى بشرتهم بيضه.[9]
لينكات برانيه تعديل